٢٥‏/٠٣‏/٢٠٠٧

اليــــوم الخامس مـِــــن شـــهـــر ربيـــع الأول

لعمرك انني لأحب داراً . . . . تكون بها سكينة والرباب

ليست هناك تعليقات: